بِسْمِ اللَّهِ اَلرَّحْمَنِ الرَّحِيم
ِ اَللَّهُمَّ صِلْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى اَلْ سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ كَمَا صُلِّيَتْ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمْ وَعَلَى اَلْ سَيِّدُنَا إِبْرَاهِيمْ وَبَارَكَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى اَلْ سَيِّدُنَا مُحَمَّدْ كَمَا بَارَكَتْ عَلَى سَيِّدِنَا إِبْرَاهِيمْ وَعَلَى اَلْ سَيِّدُنَا إِبْرَاهِيمْ فِي اَلْعَالَمَيْنِ إِنَّكَ حَمِيدْ مَجِيدْ
اَللَّهُمَّ اُغْفَرْلِىْ وَلِوَالِدَيْ وَلِلْمُؤْمِنَيْنِ وَالْمُؤْمِنَات وَالْمُسْلِمِينَ وَالْمُسَلَّمَاتِ اَلْأَحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالْأَمْوَاتُ اَللَّهُمَّ اِفْعَلْ بِي وَبِهُمْ عَاجِلاً وَآجِلاً فِي اَلدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ مَا أَنْتَ لَهُ أَهْلٌ وَلَا تَفْعَلُ بِنَا يَا مَوْلَانَا مَا نَحْنُ لَهُ أَهْلٌ إِنَّكَ غَفُورٌ حَلِيمْ جَوَاد كَرِيمٍ رَؤُوفْ رَحِيمٍ يَا جَبَّارٌ رُبَّ أَعُوذ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ اَلشَّيَاطِينِ وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ اَللَّهُمَّ أَنَّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلْعَجْزِ وَالْكَسَلِ وَالْهَمِّ وَالْحُزْنِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلْجُبْنِ وَالْبُخْلِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ غَلَبَةِ اَلدِّينِ وَقَهْرِ اَلرِّجَالِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلْفَقْرِ وَالْعَيْلَةِ وَأَعُوذ بِكَ مِنْ كُلِّ بَلِيَّةِ اَللَّهُمَّ أَنَّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلْفَقْرِ إِلَّا إِلَيْكَ وَمِنْ اَلذُّلِّ إِلَّا لَكَ وَمِنْ اَلْخَوْفِ إِلَّا مِنْكَ وَأَعُوذُ بِكَ أَنْ أَقُولَ زُورًا أَوْ أَغْشَى فُجُورًا أَوْ أَكُون بِكَ مَغْرُورًا وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَمَاتَةِ اَلْأَعْدَاءِ وَعُضَال اَلدَّاءِ وَخَيْبَةِ اَلرَّجَاءِ وَزَوَالِ اَلنِّعْمَةِ وَفَجْأَةِ اَلنِّقْمَةَ اَللَّهُمَّ أَنَّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ اَلْخُلُقِ وَهُمْ اَلرِّزْقُ وَسُوءُ اَلْخُلُقِ اَللَّهُمَّ أَنَّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ وَعْثَاءِ اَلسَّفَرِ وَسُوءِ اَلْمُنْقَلَبِ اَللَّهُمَّ أَنَّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلزَّيْغِ وَالْجَزَعِ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلطَّمَعِ فِي غَيْرِ مَطْمَعِ اَللَّهُمَّ أَنَّى أَعُوذُ بِكَ مِنْ اَلْفِتَنِ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطْنٌ وَصَلَ اَللَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدْ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ